الرواية اسمها ( الثائر الأحمر )
شكرا لمن صحح لى الإسم فقد كنت أكتب من الذاكرة واختلط على الأمر
*****************************************************
لمن المصلحة ؟
فى قصة الكاتب الجميل ( على أحمد با كثير ) المدينة الحمراء ، عندما أراد مدعى النبوة للدين الجديد أن يفرض خمسين صلاة فى اليوم والليلة سأله أحد رجاله المقربين منه ولكن هذا كثير يا أمام وثقيل على الناس فقال له الإمام : دعهم يتشددوا فكلما كان التشدد أكثر اعتقدوا أنه أصح وأنه الأقرب إلى الدين الصحيح والطريق إلى الله .
وهذا ما نراه هذه الأيام من مدعى العلم على الفضائيا وفى الجوامع والكنائس من دعاوى للتشدد والتعصب وخلق الفرقة بين السلمين فى داخلهم والمسيحيين فى داخلهم والمسلمين مع المسيحيين .
ولكن فى قصة ( با كثير ) كان ذلك لحساب الفرنجة أعداء الإسلام .
فماذا عن هذه الأيام ؟
وهذا ما نراه هذه الأيام من مدعى العلم على الفضائيا وفى الجوامع والكنائس من دعاوى للتشدد والتعصب وخلق الفرقة بين السلمين فى داخلهم والمسيحيين فى داخلهم والمسلمين مع المسيحيين .
ولكن فى قصة ( با كثير ) كان ذلك لحساب الفرنجة أعداء الإسلام .
فماذا عن هذه الأيام ؟
هناك 18 تعليقًا:
السلام عليكم
للأسف ظاهره التدين المتشدد لدينا كمسلمين وأقباط شكلى أى يتحول الدين إلى مجرد طقوس ومجرد إظهار للهويه الدينيه والتقوى
ولو تحول إلى سلوك حتفرق كتير لأنه سينعكس على تصرفاتنا وحياتنا وعلى بلادنا للأفضل
والذى يحدث الأن لحساب التفتيت والاضعافولمن لهم مصلحه فى ذلك
ودمت أخى فى أمان الله وحفظه
ايزيك يا ازهرى اخبارك ايه
الف الف مبروك
نيجى بقى للسؤال والله يا ازهرى فيه مقوله اختروعها اليهود فرق تسود
ودى علشان عارفين ان الوحده بين المسيحين والمسلمين هيكون فيها استقرار للبلد ويكون فيها نمو اقتصادى طبعا يا ازهرى المصلحه واضحه للصالح مين
مختلفناش كتير
الاختلاف الوحيد ان الاسباب مش صريحة
ازيك ياازهرى
والله مش حكاية خصوصيات ولا حاجة
بس الموضوع ان بابا لما جه من السفر معجبوش الموضوع وقالى دا يفرق ايه عن الشات وكدا وحسيت ان الموضوع دا هيخلى بابا يزعل منى فسبته على امل العودة
على شان كدا قولت لن اقل وداعا
لكن اكيد اكيد راجعة وان مرجعتش اكيد هاجى اغلس عليييك دايما يعنى ههههه
دعواتك ا
لحسن الواحد مطحون فى المذاكرة
لا اله الا الله
دموع القمر
اذكرك بقول الرسول الكريم اياكم والتنطع ف الدين
وماكان ينطق عن الهوي
لازم كلامه يتحقق
ونحن الان في زمن التنطع في الدين
والدين الان اصبح من الوجاها الاجتماعيه
للأسف
سلامي
بس هو اصلا عمر ما التشد كان صح
و عمر ما كان التزام تشدد
بس هو كل واحد بيعمل الى بيعمله لأعمال خاصه لأشخاص يستفيدوا منها
و كلنا عرفين هما مين و عايزين ايه ؟
ازيك يا ازهري عامل اية
و الامتحانات اخبارها اية على حسك ;)
انا قريت الرواية دي بس نسختي كان اسمها الثائر الاحمر
الرواية ده خلتني اقف كتير افكر فيها و في هدفها
بس هما ماكنوش اجانب كانوا تقريبا عثمانيين حاجة كدة على ما اتذكر بس كان اه في طغيان و كبت و ظهر التيار الجديد
بس لو تلاحظ في نهاية القصة لما هما نفسهم مابقوش ينفذوا التعاليم اللي نصوها على الناس
اما بالنسبة للتشدد قده اصبح صفة سايدة مش بس في المسلميين في المسيحين كمان
رغم ان دينا دين اعتدال
بس اقولك على حاجة طول ما احنا بنبعد عن دينا طول ما كل حد يفتي فاتوة ولا يقول حاجة هانمشي وراها بدون تفكير
تحياتي
اللى بيحصل فى صالح اعداء الاسلام ومصر طبعا
ومازال التشدد هو سبب كل بليه
ديننا يسر وما كان متشد ابدا الا فى حدود الله
ربنا يهدى الجميع
دمت بخير
واحد من العمال
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أتمنى أن الجميع مدركا لذلك ولخطورة ما الجميع مقدم عليه
إنها هاوية سحيقة لو لم نتماسك قبل فسيكون السقووط مروعا
دمت أخى فى أمان الله وحفظه ودام الحب والود بيننا
رومانسى
الحمد لله أنا بخير وربنا يبارك فيك وعقبالك انت الاول
ما انا لازم اطمن عليكم كلكم وبعدها انتحر انا بقى
محق أن فيما ذكرت عن اليهود ولكن المشكله أن الأمور أصبحت تتطور سريعا وأصبح التفريق بين المسلمين أنفسهم والمسيحيين كذلك
وهذا معناه الانهيار التام والمفاجىء
موناليزا
لأ اختلفنا والدليل كمية الدم الموجودة على الساحة
دموع القمر
والله انا مش زعلان
ولو سمعت انك والدك زعل من حاجة وانت اصريتى عليها ده يزعلنى كتير
بإذن الله يسمح لك تانى وعندها
أمرنا لله بقى نستحمل رجوعك ولنا الجنة
اللهم صبرنا على الابتلاء
ربنا يعينك على المذاكرة فاكر أنا أيام الضنك دى
محمد رسول الله
شمس النهار
اتفق معك وعلى رأى واحد من العمال لو كان التطبيق حقيقيا لكان هناك فرق كبير فى حالنا
تحياتى دوما
سبايدر مان
صدقنى نفسى يكون الكل عارفين
بس الواضح ان الكل مستغرق فى أعماله ولا أكن ده خطر عليه وعلى الكل
ربنا يهدينا ويهديهم
تحياتى دوما
شهد الكلمات
يااااااه فكرتينى بأيام الامتحانات الحلوة
أنا عديت الموضوع ده من زمان خلاص
العمر لأولاد بقى
شكرا عل التذكير باسم الرواية كان خطأ منى
كانت الدعوة لمن يدعوا بالإسماعيليه ولكن اكتب الثائر فى النهاية أن الإمام يضحك على الجميع واخترع اسما لا أصل له وجعل الإمام مختفيا عن الناس حتى لا يكتشفوا الحقيقة وعندما سئل عن مصدر تمويله لم يجب وكان سببا فى تعطيل جيوش المسلمين عن مواجهة الزنج وغيرهما
دا على الذااكرة لإن الرواية بعيده عنى حاليا
التشدد لا يمكن أن يدوم لأن النفس من الصعب أن تقبله
ولكن هل نتخلى عن تشددنا بعد أن ينهار كل شىء من حلنا كما حدث فى الرواية ولا يبقى سوى الرحيل
الإفتاء له رجال وعلماءه والمشكلة أننا نجرى وراء كل من يقول لنا شيئا جديدا على أن الأصح
تحياتى دوما وخالص مودتى
بسنت
اتفق معك
ولكن يجب أن نبدأ التنبه وتنبيه من حولنا كل حسب قدرته
وإلا فربما نستيقظ يوما لنجد أن كل شىء ينهار
تحياتى دوما
نعم التدين المتعصب ليس لنا ولكنه علينا ينشر الصورة السيئة للاسلام والمسلمين ويوجد الكثير من الغرب كره الاسلام بسبب العنف الطائفى فى البلاد الاسلاميه مثل افغانستان والعنف الذى نشرة فى البلاد واقول للغرب ليست افغانستان هى الاسلام واقول لهم ايضا ان افغانستان تدافع على ارضها بالطريقه التى تحلوا لها
واقول للفرق التى توجد فى افغانسان ليس هذا طريق الاسلام نعم انتم سالكون طريق الجهاد ولكن لماذا تقتلون اناس مدنين ابرياء
واللسلام
السلام عليكم
والله الاختلاف مش كبير
وموضوع التشدد ده والتزمت بيقلب للضد خالص وعواقبه مش كويسه
واللى بيحصل فى الايام الاخيره دى من بعد الحادث اللى حصل للمسيحين فى نجع حمادى ده عمل فتنه كبيره جدا بين الملسمين والمسيحيين هناك
ربنا يستر
إرسال تعليق